بدأت النظرات الساخنة تتبادل بيننا منذ الصباح. أختي كانت مغرية جداً لا أستطيع مقاومتها. لم نتحمل الانتظار أكثر وبدأت يدي تتجول على ثدييها. اللمسة الأولى كانت تشعل النار فينا. بعد أن أزالت ثيابها بالكامل لم تترك إلا ملابسها الداخلية تمنيت أن أستيقظ وأجدها بهذه الوضعية. تبادلنا الضحكات عندما وجدت نفسها عالقة في موقف مثير لكن هذا زاد من رغبتي فيها. قبل الدخول عميقاً أحبت أن تمتصني أولاً بلسانها الساخن. كان الشعور مذهلاً لا يوصف. نظرت إليّ بعمق أثناء الامتصاص عيناها تترجاني أن أزيد في سكس اخوات المحارم هذا. تبادلنا قبلة مليئة بالشغف هذه هي اللحظة التي انتظرتها. قلبتها على بطنها لأرى طيزها الكبير الرائع. هي جاهزة للدخول من الخلف. بدأت في الدخول إليها ببطء أخاف أن أؤذيها. مع كل دخول كانت تصرخ بصوت عال وصلنا للذروة. غيرنا المكان إلى الدوغي ستيل لأتحكم بالإيقاع. كانت شرموطتي الصغيرة. المؤخرة تهتز مع كل ضربة أشعر بالجنون. صعدت فوقي لتمتلكني بالكامل عيناها مغمضتان. تأوهات اللذة تملأ الغرفة منظرها مثير. لم أستطع الانتظار أكثر لأخذ اللسان من فمها المثير. اللحظة الحاسمة وصلت كانت ترتجف أثناء النشوة الكاملة. قذفت سائلي المنوي داخلها بوحشية كما طلبت الخبيثة. بقينا ملتصقين للحظات أجسادنا مبللة بالعرق. شعرت بالحب المحرم وأنا أحتضنها لا أريد أن تنتهي الليلة. ابتسامة الرضا كانت تزين وجهها دليل على أننا سنكرر هذه الليلة الساخنة.
لم نتحمل الانتظار أكثر وبدأت يدي تتجول على ثدييها. اللمسة الأولى كانت تشعل النار فينا.
بعد أن أزالت ثيابها بالكامل لم تترك إلا ملابسها الداخلية تمنيت أن أستيقظ وأجدها بهذه الوضعية.
تبادلنا الضحكات عندما وجدت نفسها عالقة في موقف مثير لكن هذا زاد من رغبتي فيها.
قبل الدخول عميقاً أحبت أن تمتصني أولاً بلسانها الساخن. كان الشعور مذهلاً لا يوصف.
نظرت إليّ بعمق أثناء الامتصاص عيناها تترجاني أن أزيد في سكس اخوات المحارم هذا.
تبادلنا قبلة مليئة بالشغف هذه هي اللحظة التي انتظرتها.
قلبتها على بطنها لأرى طيزها الكبير الرائع. هي جاهزة للدخول من الخلف.
بدأت في الدخول إليها ببطء أخاف أن أؤذيها.
مع كل دخول كانت تصرخ بصوت عال وصلنا للذروة.
غيرنا المكان إلى الدوغي ستيل لأتحكم بالإيقاع. كانت شرموطتي الصغيرة.
المؤخرة تهتز مع كل ضربة أشعر بالجنون.
صعدت فوقي لتمتلكني بالكامل عيناها مغمضتان.
تأوهات اللذة تملأ الغرفة منظرها مثير.
لم أستطع الانتظار أكثر لأخذ اللسان من فمها المثير.
اللحظة الحاسمة وصلت كانت ترتجف أثناء النشوة الكاملة.
قذفت سائلي المنوي داخلها بوحشية كما طلبت الخبيثة.
بقينا ملتصقين للحظات أجسادنا مبللة بالعرق.
شعرت بالحب المحرم وأنا أحتضنها لا أريد أن تنتهي الليلة.
ابتسامة الرضا كانت تزين وجهها دليل على أننا سنكرر هذه الليلة الساخنة.